القائمة الرئيسية

الصفحات

الغازات الزائدة | وسائل علاج الغازات والانتفاخات في المنزل

هناك الكثير من الأساليب ليعبر المرء عن معاناته من الغازات الزائدة مثل:


  • التجشؤ
  • إخراج الغازات
  • الانتفاخ


 في حين أن ما تسميه من أعراض ربما لا يعد مشكلة صحية، إلا عند معرفتك سبب النشوء وكيف تكافح الغازات يمكن أن يساعدك في علاج الأعراض المؤلمة.


فيشير مثلًا التجشؤ عادةً إلى الغازات التي تتسرب من الفم وتعبر الانتفاخات وخروج الريح عن الغاز معوي وهو يخرج من المستقيم. ويستخدم مصطلح انتفاخات البطن لتصوير أجواء وفرة غازات الأمعاء التي لم تخرج بعد.

ينتج الغاز في الأمعاء بشكل أساسي بسبب ابتلاع الهواء أثناء التهام الطعام أو شرب المرطبات لكن يتم إخراجها من الفم كتجشؤ. وينتج الغاز الذي يخرجه الفم بسبب عدم قدرة الجسم على تناول أو معالجة بعض السكريات في الجهاز الهضمي.

عندما يذهب هذا الطعام غير المهضوم إلى الجهاز الهضمي، تفصله الميكروبات وتنتج الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون وبعض كميات غاز الميثان في بعض الأحيان. لكن هذا لا يحدث في الجميع.

فيما يتعلق بالعناصر التي تسبب الغازات هذه بعض الأسباب:


  • تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفاصوليا والخضروات والمنتجات الطبيعية والخضروات والحبوب الكاملة
  • شرب المرطبات الغازية
  • عض العلكة
  • الإفراط في تناول الطعام أو التحدث أثناء العض في نفس الوقت ، مما يؤدي إلى ابتلاع المزيد من الهواء
  • الشرب من خلال القش
  • إنفاق السكريات المزيفة
  • الأمراض المعوية المستمرة مثل التهاب الرتج أو الالتهاب الداخلي الاستفزازي
  • مرض حساسية الجلوتن أو حساسية اللاكتوز
  • وفرة بكتيرية في الأمعاء الصغيرة


وفقًا لeverydayhealth من المتوقع أن تصادف القليل من الغازات بعد الأكل أو التجشؤ. وفقًا للمعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK)، فإن تمرير الغاز حوالي 13 إلى 21 مرة يوميًا أمر طبيعي.

على أي حال، إذا كنت تواجه غازًا مؤلمًا يمكنك البدء في لعب يمكنك البحث حثيثًا عن السبب.

  • ابتعد عن الأطعمة المعروفة بأنها تسبب الغازات
  • للسيطرة على الريح والتجشؤ في تناول كميات أقل من الأطعمة الغازية الملحوظة، مثل الفواكه والحضروات مثل التفاح والكمثرى والبروكلي والبصل والحبوب الكاملة مثل القمح الكامل ومنتجات الألبان كالحليب والجبن والزبادي المجمد.


تحتوي هذه الأغذية على الألياف والسكريات والنشويات التي لا يتم معالجتها أو هضمها بفعالية، مما يؤدي في النهاية إلى غازات الأمعاء.

قم بالشرب قبل الوجبات


نتيجة شرب السوائل مع وجباتك، فإنك تفقد تركيز أحماض المعدة وعندها لن يمكنك فصل وهضم الطعام أيضًا، كما تقول نوفي. انغمس في الشرب حوالي 30 دقيقة قبل العشاء لتمكين معدتك من العمل بشكل أفضل.

تناول الطعام واشرب ببطء


عندما تأكل أو تشرب بسرعة من الممكن ساعتها ان تبتلع كمية ضخمة من الهواء والذي يمكن أن يسبب الغازات.

إذا كان لديك أسنان اصطناعية، استشر أخصائي الأسنان للتأكد من أنها مناسبة بشكل مناسب حتى لا تنفث الهواء أثناء تناول الطعام.

مساعدات الجهاز الهضمي التي لا تستلزم وصفة طبية


بعض الأدوية تعتبر تعزيزات للهضم ولا تحتاج وصفة طبية. ستعرف في غضون نصف شهر ما إذل كان لها أي نوع من التأثير. وإن عوامل ترسيب المعدة لن تفعل الكثير بالنسبة للغازات المرتفعة.

من المهم قراءة الجرعة الموصى بها لهذه الأدوية. فينصح بريلوزيك Prilosec للبالغين الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا فما فوق بعدم استخدام الدواء أكثر من مرة في اليوم. ويوصى بتناول قرص واحد كل يوم لمدة 14 يومًا. يجب إبقاء المنتج بعيدًا عن متناول الأطفال.

يلي ذلك الدواء من محسنات الهضم زانتاك Zantac وببسيد Pepcid ونيكيم Nexium 24 HR.

جرب برشام الفحم المنشط


في حين أن البحث غير واضح حتى فيما يخص الفحم النشط إلا أن من خلال التحليل الفحم النباتي قد يساعد في تقليل ومعالجة الغازات الزائدة والانتفاخ. على عكس الفحم المستعمل في الشواء، يمر الفحم المنشط بمعالجة غير عادية تجعله مناسبًا للاستخدام البشري. عندما تأخذ الفحم المنشط (عن طريق السائل أو الحبوب)، فإنه قد يقلل الغازات والانتفاخ ويؤدي إلى تماسك البراز.

في تقرير صغير تناول 42 شخصًا يعاني من الغازات العلوية في أجهزتهم الهضمية 448 مجم من الفحم النباتي لمدة يومين قبل الاختبار السريري وبعد ذلك 672 مجم عند وصول الاختبار.

وجد العلماء أن منظور الموجات فوق الصوتية على أعضاء لهم أظهرت تحسن وقد كانت سابقًا مظلمة بسبب الغازات الشديدة.

وفي فحص كان المرضى الذين تم إعطاؤهم 45 مجم من مادة سيميثيكون و 140 مجم من الفحم المنشط لديهم تحسن في آلام المعدة.

حاول ألا تملأ فمك هواءًا


قد تؤدي بعض العادات مثل التدخين وعض العلكة والشرب من خلال الماصة إلى تحميل معدتك بالهواء مما يؤدي إلى الغازات.
تقسيم الموضوع كالتالي